الهداية والضلال هي من الامور التي يكون فيها الانسان (مخير لا مسير ) كي يحاسب عليها يوم القيامه، وتكون الخطوة الاولى للهداية والضلال هي من الانسان نفسه لا يتدخل الله في الاختيار لكن بعد ما يختار الانسان طريقه ويصر عليه يسهل له الله ما يريد كي يكون حر في اختياره ويتحمل مسؤولية اختياره قال تعالى في الهداية ( والذين اهتدوا زادهم هدى واتقاهم تقواهم ) ،، وقال في الضلال ( فلما زاغوا ازاغ الله قلوبهم )،